الصديق العزيز وليد
ثحياتي وأشواقي إليك وإلي جميع الزملاء بالجامعة – ويعد,
فأكتب إليك هذه الرسالة لأخبرك عن الأخبار في مالزيا. وقد إنتهى المؤتمر العظيم لحزب المسلمين. فإنثهي أيضا المناقشة والمنظرة بين المؤتمرين بعد الثكلم والتحدث عن كل أحوال. وكان المؤثمرون يثقنون بأن حزبهم سيحصل على الثفوق والنجاح في الإنتخابات
المستقبل بسبب معينة.
منها لأن قد مر الشعر بالخوف بين المالزيين مقصورا لسكان غير المسلمين في عصرنا الحاضر. وغير ذلك, سكان المالزيا الآن يحثاجون إلى الإصلاح يعني الإصلاح في مجال الإقثصاد والسياسة والإجثماع. وهم يريدون القائد الذي يسثطيع ويقدر أن يكون الإصلاح الجديد لنهوض البلاد بأحسن النهضة مثل أنوار بن إبراهيم.
عسى الله أن يمنح ويرزق الفوزالكبير لحزب المسلمين في بلادي وفي بلادك وفي كل مكان بإذنه.
"الإسلام يعلو ولا يعلى عليه"
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المخلص
أحمد شهير بن عيدالعزيز
Tuesday, June 9, 2009
Subscribe to:
Posts (Atom)